Home >
CT Translations >
العربية (Arabic)
العربية
Arabic
CT now offers 3000+ translations in more than 15 languages, and we are beginning to test articles in Arabic. To give feedback on the quality, to nominate articles for translation, to help translate, or to help share translated stories, please contact CT Global.
- الإيرانيون يكتسبون 12 طريقة جديدة لقراءة الكتاب المقدسالأقليات المهمشة تستلم ترجمات جديدة للعهد الجديد. ”إذا تأنى الرب يسوع في عودته ، فسيمكنهم القول: المسيحيون حافظوا على حضارتنا”.جايسون كاسبر|
- 50 دولة يصعب فيها اتباع يسوع في عام 2024أحدث تقرير عن اضطهاد المسيحيين يسجل الخطر المتزايد من المتشددين الإسلاميين والأنظمة الاستبدادية، من نيجيريا إلى نيكاراغوا.بقلم جيسون كاسبر|
- ترنيمة عيد الميلاد المفضلة في الشرق الأوسط تتمحور حول الحرب والكراهيةتشير الترنيمة التقليدية إلى أنه فقط عندما يدرك المسيحيون أنه يرافق العيد ”واقعًا صعبًا” فان روح الميلاد تسكن في قلوبهم.جايسون كاسبر|
- بيت لحم تلغي عيد الميلاد، لكن القساوسة المحليين ما زالوا يتوقعون ليلة مقدسةبينما تعطل الحرب الاحتفالات التقليدية، يرى المسيحيون الفلسطينيون فرصة للعودة إلى قصة الميلاد ولمشاركة الإنجيل.صوفيا لي في الضفة الغربية|
- معظم المسيحيين الأمريكيين يؤيدون ‘الإجراءات الجريئة’ التي تتخذها إسرائيل لمحاربة حماسوفقًا لاستفتاء جديد - هم يرغبون بتقليل الخسائر في صفوف المدنيين، وبالمفاوضات والحلول السياسية من أجل السلام الدائم.آرون إيرلز - لايف وي ريسيرتش|
- المسيحيون اللبنانيون الذن نزحوا عن الحدود الاسرائيلية يتصارعون مع من المُلامبينما تهدد الاشتباكات المحدودة مع حزب الله بتوسيع حرب إسرائيل ضد حماس، يتعامل المشيخيون والمعمدانيون المحليون مع معركة ليست من صنعهم.جيسون كاسبر|
- الرحلة إلى مصر: كيف خرجت زوجة راعي كنيسة غزةرحلة مروّعة مع الأطفال والأجداد تعيد لم شمل الأسرة مع الزوج في الوقت الذي يزداد يأس المسيحيين الفلسطينيين اللاجئين في كنيسة الارثوذكس واللاتين.جيسون كاسبر|
- هل على مسيحيي غزة الفرار إلى الجنوب، أو الإخلاء شرقًا، أو البقاء في ملاجئ الكنيسة؟حثّ جيش الدفاع الإسرائيلي المسيحيين الفلسطينيين المرضى والجياع والمنهكين على مغادرة شمال القطاع، بينما يناقش داعمون من الخارج إمكانية الفرار للضفة الغربية. ومنح وقف إطلاق النار المؤقت فرصة مواتية لاتخاذ القرار.كيني شميت|
loading more